New Step by Step Map For العلامة التجارية



هذا المحتوى محمي من النسخ لمشاركته يرجى استعمال أزرار المشاركة السريعة أو تسخ الرابط !!

الجمهور لا يمكن لأفضل العلامات التجارية أن تعجب جميع الناس؛ بل الهدف أن تؤثر علامتك التجارية في مجموعة محددة منهم (يصح هذا خاصةً بالنسبة للشركات الصغيرة ذات المخزون المحدود والميزانيات التسويقية المنخفضة). إذا أردت تحديد مَن يُمثِّلون جمهورك (أو جمهورك المثالي)، فعليك البحث عمَّن يميلون إلى شراء مُنتَجك أو خدمتك أكثر من غيرهم. فكِّرْ أيضًا بمَن كانوا في ذهنك عندما بدأت مشروعك التجاري، واسألْ نفسَك: ما المشكلة التي تحلها شركتك؟ ولصالح مَن؟ كما قد يساعدك التفكير بالمستهلكين الذين يستهدفهم منافسوك، وبما إذا كنت راغبًا في خدمة المجموعة ذاتها من الأشخاص، أو الوصول إلى أخرى مختلفة كليًّا عن تلك. ومتى صارت لديك فكرة عامة حول جمهورك المُستهدَف، طوِّر شخصيات لأفراده. استمتِع بذلك! وأطلِق تسميات مشهورةً على هؤلاء الأشخاص، مع وصف شخصياتهم، وجعلهم ينبضون بالحياة في ذهنك. فمثلًا، يمكن لمدرسة طبخ محلية أن تختار التركيز على إحدى هذه الشخصيات المحددة: المتذوق الحذق: يحب هؤلاء الخبراء الماهرون في المطبخ إتقان مهارات جديدة ستبهر أصدقاءهم، ويرغبون في العمل (ودفع المال) لفعل ذلك. الأهل المتحمسون: تسعى هؤلاء الأمهات والآباء ومقدمو الرعاية دائمًا إلى توسيع آفاق أطفالهم، وتكريس اهتمامهم بالطبخ، وتسليتهم في أيام العطل الممطرة. مالك البيت الجديد: سواء أكانوا خريجي كليات جامعية جددًا، أم وافدين من شقق مكتظة برفاق السكن، أم أشخاصًا لم يتقنوا فن الطبخ؛ يريد هؤلاء الأشخاص تعلُّم أساسيات الطبخ ضمن بيئة يسودها الود، وتخلو من إطلاق الأحكام.

نقل ملكية العلامة التجارية بعد نقل ملكية العلامة التجارية يتم نشرها في الصحيفة واضافة المعلومات التالية في الإعلان المنشور:

وقد تبين ان الحق في ملكية العلامة يستند من حيث المبدأ الى واقعة مادية بحتة تتمثل باستعمال العلامة ويعتبر مستعمل العلامة مالكاً لها وان الحصول على هذا الحق لا يحتاج بالضرورة الى تصرف او شكلية معينة لتأييده او اثباته ومتى ثبت الاستعمال بكافة طرق الاثبات فأن صاحب الحق له الاولوية على من سجلت العلامة باسمه ويستطيع شطب هذا التسجيل ضمن الطرق المرسومة والسقوف الزمنية التي تجيز له ذلك .

وقد فرضت هذه الرؤية معايير جديدة من أجل ازدهارالسوق وزيادة حدة التدفقات الاستهلاكية، وصاغت في الوقت نفسه مفارقات مهمة وبارزة لتصعيد وتيرة حدة التنافس وفقاً لاشتراطات تنمو في أحضانها مفاهيم عنصرية جديدة، لا على مستوى الشارع الغربي فحسب بل تتجاوز ذلك إلى منهجيات التفكير والتشريع، وتنبثق معها مؤسسات جديدة لم يعرفها المجتمع الغربي من قبل، ولكنها جاءت كنتاج للتغذية المضادة التي حقنتها الليبرالية في الخطاب والمشاريع والتصديرات الإعلامية المتنوعة والمختلفة.

ولا شك أن العلامات التجارية من حقوق الملكية الفكرية التي يمكن للشركات الناشئة أن تقوم بنفسها بجزء لا بأس به من الأعمال التحضيرية لتقديم طلب تسجيلها.

ولا تأتي صفة الشهرة إلى العلامة من فراغ، بل لا بد من توافر بعض الشروط الموضوعية لاكتساب هذه الصفة، مثل العمر الزمني للعلامة، وقيمتها في السوق، وحجم الدعاية والإعلان للعلامة، وانتشار مبيعاتها في السوق الدولية، وتسجيلها في أكثر من دولة، ورعاية بعض المناسبات العالمية مثل الألعاب الأولمبية، وكأس العالم، وسباقات الفورمولا…إلخ.

وتقوم عملية اختيار العلامة التجارية على إجراء دراسة دقيقة وبحث مستمر للوصول إلى مكونات العلامة الجيدة التي لم يسبق استخدامها. ويخضع الاختيار لعدة عوامل أبرزها التأكد من توافق العلامة التجارية مع جميع الشروط والإجراءات القانونية، وعدم تشابهها أو تضاربها مع غيرها من العلامات التجارية الموجودة في الأسواق الخارجية، إلى جانب سهولة كتابتها وقراءتها وحفظها، باعتبارها إحدى أدوات التسويق المهمة، وهي روح الارتباط بالمنتج لدى المستهلك، وعامل مساعد في تطوير الإنتاج وزيادة الاستثمار.

ووجدنا إن المعيار الفاصل بين مدد التقادم ومدد لسقوط هو إن الأخيرة يترتب على عدم ممارسة حق الحماية ضمن سقوفها الزمنية سقوط ذلك الحق لأن هذه المدد تعتبر من النظام العام ولا يمكن تجاوزها أو الاتفاق على خلافها كما هو الحال في المدد المحددة لأغراض الطعن في قرار مسجل العلامات التجارية عند رفض أو قبول التسجيل أو شطبه بينما تكون مدد التقادم هي مدد سقوط الادعاء بالحق وليس الحق ذاته ولا تدخل تلك المدد ضمن مكونات الحق أو عناصره بل هي فترة يكون السكوت عن الادعاء بالحق خلالها سكوتاً مسقطاً ومانعاً لسماع الدعوى حماية للأوضاع القانونية المستقرة وهي بمثابة حق مقرر لمصلحة الخصم ويتوقف على تمسكه بها كما هو الحال في دعوى المطالبة بالتعويض عن الضرر الذي أصاب صاحب العلامة التجارية أو دعوى الادعاء بملكية العلامة بعد مرور المدة القانونية المحددة لشطب العلامة بسبب تركها أو عدم استعمالها وخلص لنا إن هذه الحماية تتجسد عملياً إبتداءاً بما تصدره المحكمة من قرارات تحفظيه واحتياطية للتصدي لإفعال التعدي وان سلطتها في اتخاذ تلك القرارات قد انتابها اللبس والغموض في طبيعة ما تتخذه من هذه الإجراءات ضمن دعوى مستعجلة أو بناءاً على أمر ولائي الأمر الذي خلق حالة من التفاوت في طبيعة ما تتخذه من إجراءات حماية رغم وحدة الحقوق والذي انعكس على اختلاف طرق الطعن بما يتخذ من إجراءات إضافة إلى إن المشرع قد أوقع نفسه في تناقض عندما اقر اتخاذ الإجراءات التحفظية بناءاً على امر على عريضة الدعوى ثم اوجب على المحكمة ان تتثبت من حصول التعدي على الحقوق محل الحماية أو إن التعدي أصبح وشيكاً قبل اتخاذ القرار التحفظي وبذلك قد خلط بين القرار المستعجل وبين المساس بأصل الحق مع تباعد واختلاف احدهما عن الأخر .

فما يحصل أحياناً من إهمال بعض المنشآت التجارية المحلية لمسألة تسجيل العلامة في الداخل أو في الخارج، يجعلها عرضة للتعدي من الغير، وغالباً يكون التعدي من بعض العناصر الأجنبية التي سبق لها العمل في المنشأة.

ما نوع العملاء الذين تتعلق بهم منتجات الشركة وخدماتها؟

وبذلك يتحول الوعد (ما تعد به صورة العلامة) إلى واقع ملموس يعبِّر عن قدرة العلامة، في مختلف أبعادها، على الإيفاء بوعودها .

وتقوم الابتكارات العقلية للعلامة التجارية على فصل عنصرين أساسيين في تكوين العلامة ولكنهما مرتبطان ارتباطاً وثيقاً، نور الإمارات ومتكاملان يسيران معاً من دون أن يحيد الأول عن الثاني. ويتعلق الأمر هنا بـ الصورة و التجربة .

في الختام، تعتبر تعريف العلامة التجارية مهمة أساسية لنجاح أي شركة أو منتج. إنها ليست مجرد شعار أو اسم تجاري، بل هي الهوية التي تميزك عن المنافسين وتشجع عملاء جدد على التفاعل معك.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *